‏إظهار الرسائل ذات التسميات تجارب الخريجين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تجارب الخريجين. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 9 فبراير 2018

سعاده على هيئة انجازات

ولدت في عائلة منضبطة، من حيث المادة وعدم الإسراف في الأوقات، وعائلة معطاءة.. تعلمت ممارسات وخبرات حياتية كثيرة.. في تلك الأوقات قد كنت أعتبرها قساوة وعدم لين.. لكنّي كنت مخطئة.. الانضباط يعني قوة..
وكذلك عائلتي فنية مبدعة.. وأتعمد مخالطة المؤثرون الإيجابيون.. أشخاصاً أو كلمات على الورق.. مما جعل مني إنسانة متفائلة وطموحة.. وأحياناً موهوبة.. وبالتالي أرسم البسمة على من هم حولي.

لن أقول بدأت حياتي من هنا.. أو انتهت عند هذه اللحظة.. لكن أود مشاركتكم سعادتي بتحقيق بعض الإنجازات والمتعلقة في "شغفي"..

 أتذكر بأن قرار اختياري للوظيفة كان: "المهم وظيفة فيها كمبيوتر" مما يعني أنّ

السبت، 3 فبراير 2018

كيف اخترت تخصصي الجامعي – قصة واقع

قصة واقعية ، تشاركنا بها الأخت فاطمة العوضي (FIAlawadhi@)

خلال مراحل دراستي ما قبل الجامعية لم أمّر بأي نوع من الإرشاد في ناحية إختيار التخصص الجامعي و الحياة ما بعد المدرسة، اللهم من محاضرة يتيمة حضرتها في جمعية الإصلاح تابعة لنادي الجامعيين ( لا أعلم إن كانت التسمية صحيحة). لكن كل ما أذكره هو ما قالته لي والدتي عن أنه من الأفضل أن أتجه للفرع العلمي في دراستي الثانوية لأنه سيتيح لي دخول أي تخصص أرغب به في الجامعة دون حتى أن تشرح لي ما هي الفروع الأخرى وكيف أختار ماهو مناسب لميولي (الأدبية تماماً).
 كان أن دخلت لذلك الفرع وتدنّى معدلي بشكل كبير و ذلك لإصطدامي بمواد الفيزياء والرياضيات التي لم أكن أفهم منها شيئاً و كنت بالكاد أنجح فيها. لكن وفقني الله في تلك الفترة بصديقات متفوقات كان أن ساعدنني على تخطي هذه المرحلة الصعبة والتخرج من الثانوية بمعدل (يفي بالغرض 88.8% ويدخلني لجامعة البحرين).
 وكانت المعضلة الجديدة ..

الجمعة، 2 فبراير 2018

ابني يدرس طب


بعض الآباء والأخوة الكبار يعتقدون أنهم أدرى بمصلحة ابنهم أو أخيهم الصغير , ولذا يتدخلون بشكل صارخ في قرار تحديد التخصص الجامعي وفي كثير من الأحيان يكون هذا التدخل ليس مبنياً على فهم لطبيعة شخصية الشاب الصغير ( المسكين ) !بل تلبية لرغبات داخلية لدى الأبوين , أو سعياً لاستخدامه في التفاخر أمام الناس ( ابني يدرس طب(..!